
العدالة المفقودة وجذور الأزمة السورية
تتكئ أسس الأزمة السورية على مرتكزات تتمحور في جلّها على مسألة انعدام العدالة والشعور العميق بالظلم بكافة أنواعه، وعلى جميع مستوياته في الهرم الاجتماعي

تتكئ أسس الأزمة السورية على مرتكزات تتمحور في جلّها على مسألة انعدام العدالة والشعور العميق بالظلم بكافة أنواعه، وعلى جميع مستوياته في الهرم الاجتماعي

ليس من قبيل المصادفة أن يربط عنوان هذه المقال بين عودة الفاشية فى المشهد السياسى وأزمة الرأسمالية المعاصرة؛ حيث تمثل

اعتمد اندماج أمريكا اللاتينية فى الرأسمالية المعولمة فى القرن التاسع عشر على استغلال الفلاحين، الذين تراجعت مكانتهم إلى مستوى عمال

بعد خروج بريطانيا من الإتحاد الاوروبى وصعود أصوات الحركات الفاشستية فى أوربا، يمثل انتخاب ترامب معلما بارزا يثبت واقع الانفجار

على مر التاريخ ، استخدم الديماغوجيون سلطة الدولة لاستهداف الأقليات والأعداء السياسيين، والتي رست ذروتها في كثير من الأحيان في

شركة أكسا للتأمين متهمة بتمويل جرائم حرب منظمة غير حكومية تتهم أكسا وفروعها “بتمويل جرائم الحرب” من خلال استثماراتها الإسرائيلية

آشور أزادي ولد موراي بوكتشين Murray Bookchin في نيويورك من عائلة روسية يهودية. كانت والدته اشتراكية ثورية شربته منذ الصغر

مالك العثامنة من زاوية رؤيتي الشخصية، فإن أي حكم منصته دينية هو حكم متطرف عصبوي إقصائي يعتمد منهجية استبداد النخبة

هيثم مناع في 6 ديسمبر 2008، نشر هيثم مناع مقالا بعنوان: “وزارات الإعلام، جثث تحكم الأنام”. نشر في “الحوار المتمدن”

الدكتور المحامي موفق الدين كزبري رئيس الرابطة السورية للدفاع عن حقوق الإنسان إن الأمور المعقولة هي الأمور التي يتقبلها مجتمع